رؤيتنا

 

رؤية جمعية الإرشاد والإصلاح الخيرية الإسلامية

 

حضور فاعل إيجابي رائد في لبنان لأجل مجتمع مؤمن متكافل ومتكامل، واعٍ محبٍّ للخير ساعٍ في نشره.

أين نريد أن نكون في السنوات الأربع القادمة 2020-2017؟

 

  •  نتطلع أولاً إلى زيادة الصلة بالله والتوكل عليه، والسير على نهج خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام تحقيقاً لأمر ربنا ربّ العزّة: ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَ نِعْمَ النَّصِيرُ﴾.
 
  •  نتطلع إلى تجديد النية مع العزم الصادق، في المحافظة على المكتسبات التي حققتها الجمعية في مسيرتها لإصلاح الفرد والمجتمع وخدمتهما، وترجمة هذا العزم بأعمال وجهود تتناسب مع مرحلتنا، وتتعامل مع ظروفها، متعاونين مع المؤسسات والجهات ذات الغايات المشتركة، مع زيادة الاهتمام والتفاعل مع قضايا الوطن والأمّة، فإن فيما سبق مزيداً من النتائج وتحقيق الانجازات ونيلاً لرضى الله ثم ثقة المجتمع وتقديره. 
 
  •  نساهم، بإذن الله، في زرع فكرة التكافل الاجتماعي وحب الخير، وترجمته في تفعيل ميادين العمل الاجتماعي والعمل والخيري والإغاثي والصحي كما نتطلع، بتوفيق الله، إلى تكملة مسيرة عملنا التربوي للوصول إلى مزيد من الإنضاج والتثبيت والمثابرة.
 
  •  نحافظ على دورنا في أعمال الشأن العام للمساهمة في تفعيل حضور الجمعية وفي بناء الوعي في شرائحها.

 

تمثل العناوين والأفكار السابقة طموحنا الذي سنسعى بعون من الله إلى تحقيقها وإنجازها وذلك من ضمن سلّم أولويات يرتب هذه الأعمال بحسب الاحتياجات والظروف.